أُشَـاهِـدُ مَـعْـنَـى حُـسْـنِـكُـمْ فَـيَـلَـذُّ لِي خُـضُـوعِـي لَـدَيْكُمْ فِي الْهَوَى وَتَذَلُّلِي
وَأَشْــتَــاقُ لِــلْـمَـغْـنَـى الَّـذِي أَنْـتُـمُ بِـهِ وَلَــوْلَاكُــمُ مَــا شَــاقَــنِـي ذِكْـرُ مَـنْـزِلِ
فَــلِـلـهِ كَـمْ مِـنْ لَـيْـلَـةٍ قَـدْ قَـطَـعْـتُـهَـا بِــلَــذَّةِ عَــيْــشٍ وَالــرَّقِــيـبُ بِـمَـعْـزِلِ
وَنَـقْـلِـي مُـدَامِـي وَالْـحَـبِـيبُ مُنَادِمِي وَأَقْــدَاحُ أَفْــرَاحِ الْــمَـحَـبَّـةِ تَـنْـجَـلِـي
وَنِـلْـتُ مُـرَادِي فَـوْقَ مَـا كُـنْـتُ رَاجِـيًا فَـــوَا طَــرَبَــا لَــوْ تَــمَّ هَــذَا وَدَامَ لِــي
لَـحَـانِـي عَذُولِي لَيْسَ يَعْرِفُ مَا الْهَوَى وَأَيْـنَ الـشَّـجِـيُّ الْـمُـسْتَهَامُ مِنَ الْخَلِي
فَدَعْنِي وَمَنْ أَهْوَى فَقَدْ مَاتَ حَاسِدِي وَغَـابَ رَقِـيـبِـي عِـنْـدَ قُـرْبِ مُوَاصِلِي
صلوات الله و سلامه علیه.
🌦️🌦️🇪🇬🌦️🌦️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق